البواعث على الغيبة
الْبَوَاعِثُ عَلَى الْغِيبَةِ كَثِيرَةٌ. أولا: تَشَفِّي الْغَيْظِ بِذِكْرِ مَسَاوِئِ مَنْ أَغْضَبَك، وَقَدْ لَا يَشْفِي ذَلِكَ فَيُحْقَنُ الْغَضَبُ فِي البَاطِنِ وَيَصِيرُ حِقْدًا ثَابِتًا فَيَكُونُ سَبَبًا دَائِمًا
الْبَوَاعِثُ عَلَى الْغِيبَةِ كَثِيرَةٌ. أولا: تَشَفِّي الْغَيْظِ بِذِكْرِ مَسَاوِئِ مَنْ أَغْضَبَك، وَقَدْ لَا يَشْفِي ذَلِكَ فَيُحْقَنُ الْغَضَبُ فِي البَاطِنِ وَيَصِيرُ حِقْدًا ثَابِتًا فَيَكُونُ سَبَبًا دَائِمًا
روي أنه ذهب رجل إلى السوق ليشتري عبدا، فنُودِيَ عَلَى عَبْدٍ أن لَيْسَ بِهِ عَيْبٌ إلَّا أَنَّهُ نَمَّامٌ. فَاشْتَرَاهُ مستخفا بِهَذَا الْعَيْبِ.. فَلَمْ يَمْكُثْ عِنْدَهُ
اختصم إلى شريح في ولد هرة، فقالت امرأة: هو ولد هرتي. وقالت الأخرى: بل هو ولد هرتي. فقال شريح: ألقها مع هذه، فإن هي قرت
ذكر الحافظ ابن حجر العسقلاني رحمه الله في كتابه الإصابة في تمييز الصحابة قصة عجيبة عن الصحابي الجليل سيدنا أبي بن كعب رضي الله عنه.
قال الإمام ابن سيرين عن التابعي الجليل عبيدة السلماني: ما رأيت رجلا كان أشد توقيا من عبيدة. وذكر الحافظ الذهبي في سيرة التابعي الجليل عبيدة
توطئة إن الإسلام دين علم و عمل. العلم بدون العمل كالشجرة بلا ثمر. هذا المبدأ الرئيسي عرفه المسلمون منذ نشأ الإسلام في أمة أمية، وألبسوه